الأنبار كما هي ………. بين مطرقة حزب البعث .. وسندان الحزب الاسلامي
( نحنُ مواطنون عاديون نُريدُ حلاً لما أصاب مدننا ) أكثر من 60 عاماً لم اتذوق طعم النوم ولا الراحة ابداً .. من هموم ومشاكل واطلاقات نارية وارهاصات وحروب ودمار ودعوات مواليد وانفجارات وتهجير ونزوح وهجمان بيوت وتشريد .. وبعد عام ( 2003 ) كشفَ الحزب الإسلامي عن جزءٍ يسير من تواجده الجماهيري والشعبي من … اقرأ المزيد