مونوليث
يزحف الصقيل من الحلم لفهم المثال عبر الجذور ينسج ما يتلاشى بقية المطوية أطول درب ملقي الصدى الأسعد في طقس القصي مونوليث راسب بذور القص
يزحف الصقيل من الحلم لفهم المثال عبر الجذور ينسج ما يتلاشى بقية المطوية أطول درب ملقي الصدى الأسعد في طقس القصي مونوليث راسب بذور القص
التقلص في حزام الاحتكاكات الظل المتأخر ايفان يومك المتراص وسط علبة النص جاهز للرسم على الوجهة المقترحة مخيلة الغليان لتتحرر من طرق الفراغ قبل تحويلها الى شريك وهمي للوقت
لكن النظر الى العالم بعين الشعر تحيي التواصل لولا المتنقل لضاعت الكثير من الانتقالات التي تغطي مساحة الشيء فالبقاء في الماضي والمستقبل حركة انشقاقية لإلغاء الحاضر الشعر اليوم مفصل على مقاس ما هو معلوم لا المجهول منشط صميم المرحلة غرفة التحقيق والتعذيب ممارسة السؤال والجواب اندهاش وانعكاس شعلة الحنين المتحد حصيد عقود نسرية جامع … اقرأ المزيد
الألق بعد قرن منجذب نحو شريحة انتظار رائحة أرخص صدفة مثل سحب قطع من الامتداد محفز سلالة الحقيقة تكبيل حدبة صفحات في نزف دائم فيوريل دسست هسيس الاشتعال تأسطر هذا الاحتفال شديد التقوس
أمصال الثأرالقديم باقات الريش المضلل سلات المادة المتخمجة كموانع اللون الطويل مثل قبضة التحليق والأخيلة المتماسكة لـ جارديل في إطار الوقت المار من فصام تأملي ايفان علي عثمان
علو ملطخ تذكار يابس عناق غائر بلاسم للطرق جداول سنبلية على منجل دماء بتلية اللمسة الممرية فوق حجر الحنين في قمر البوح قطبين نجميين مايا انجيلو كالمرة الاولى من مرتين ايفان علي عثمان شاعر وكاتب
ستتحول الخطى الى غرف لويحية ستختار الارتطام بالصوت الاول للحفرة الارجوحية ستطارد الصور بهيئة قناع وعائي ستشتبك ممتطية ميموريا مع المرايا اللابذرية من جنب اقاليم التوق
كحبات التوق المكبوسة كمعالم اختلال مشترك كسلاسل الانتشاء لتقويس جرح كعروق اللسعة في مرآة الالتصاق كجلود الدلتا لقنص عضة الانغماس كحيز لفظي من جولة تجريد جويس كحلم هامد مملوء بدقات سكر
كندبة نثارية في سباق الأوكار كحامل الشيء العائد لزئبقية متداخلة كهامش يمرر أثر بلا حوار مينوتور ينمو كمزاج حر ثم يحرر نداء مجاورا لأجل بوابات لغمية
المندس في النقطة الكولاجية المتعري الفار من لاصق فقاعي عكسي المنسي مع المعنى والفعلة المطمور بين الاحتواء واستفاقة النمط الغدي المتفرغ لصنع مانتيكور
لا تحن الى السري الخام المنكسر العازل فالانتظار صلب كحجر الحجلة يسبق الزهر المرمي ساخن مثل حاصد تنيني هامس بعد حفر بعد مناصر لغودو يخلق الغد المسامي
بعد جرد العراء وفصل الابعاد الصالحة للزحف نحو رمية الولادة من فوق الطوف الانحنائي بورلاك السطح الاوكسجيني الجريان التيهي لحمض التيار لفك الحصار المنتظر الاضافي اللامسمى
اكتشاف دوار سكان الغرفة النجاة من اقنعة العدوى نصب الحفر أفران بصبغ حامض فويرتيفنتورا تتهيأ لجر ثقابة التلويات المعارة لقاطع مراكز توليد المحاكاة الهذيانية
كلون فوقي في صاعق النسخ تفكيكي ملغوم كدعاية لفقرات مقلم اللقطة نوراي كرول زجاج بعدسة ثقالة المتلاشيات
مقذوفات الثوان محولات ملفوفة بقشرة العقارب غرف قمعية مهربة من مثبت الماضي جرداني جوفونوفيتش يقوم بتفريغ المظلات المكوية في عربة الرياضات الظلية
في المحاولات السابقة بصمات لمقسم القناع مادة النهوض تسرح فيها أعراس خلق الثوان كيوشو جيتسو سر خاو تسديدة تبدو كالشعور بأجزاء كتلة خطوات من طوفانات مكان متخف يعمل بـ رعود تنظيم الألم ومنخفضات جسد ضغطي
منظم الثوان خطط لفتح خزائن المكان مقصات البهو التحتي أصغر من الأجسام المقسمة في مصفاة الطرود في الثقوب النيونية في ملاه ملحقة بمقاعد الأصابع في جولة غسل المستقبل في بصيص قطع الوجع المنقوع مفرق الرجوع الى العالم البانتوميمي براديب كامات تحيا الطفولة
اليسيا غاليان ثوان سيئة التغليف تتكرر في علب الوقت المتروك ترسل نداء المغادرة الآلية هناك جسد قبالة اليوم الممدد على جدار حجرة التمثيل اليسيا غاليان لب الاستغناء المفاجىء أدخنة الحصاد تتبدد الفصول الليلية تتفرع لا موقف لـ توقعات المكان المعار حتى تأسيس القصيدة الصحيحة من عملية الصدفة التالية ايفان علي عثمان … اقرأ المزيد