دفاتر المصحة : 1983 -1996 / 2
الفاقدون (كنت أكثر من إنسان وأقل معنى… من السؤال عن الإنسان أصلا)أسبٌح مثل معتوه في صومعته يرى الرحمن في نزعه الأخير، يتلمس الفراغ سليل الطبيعة،ينشد اللغة البكماء الناطقة بملح شفتيه،وأراني مغشياً علىّ يأكلني الموت بكل ما لدية من حشراتٍ دءوبة،الموتُ ماكينة بشريةالموتُ فجرٌ جديدٌمن هذا التشفي أطلق الغلمان للتنزه خارجاًوأُعيدُ ترتيبَ الحُلم: هنا شجرة وشعرها … اقرأ المزيد