الامنية السادسة … ووزارة الداخلية العتيدة
اريد ان اكتب لكم اليوم متمنياً غيرة على ابناء جلدتكم وليس على جيوبكم ورشاويكم وضمائر البعض الذين امتهنوا مهنة الخطف وبيع الاطفال وبيع رؤوس قادتها للعصابات مقابل ملذات لدنيا فانية.اكتب وانا في عيني دمعة محترقة وانا ادخل لمناطق في شمال امريكا وبعيدة غن وسط ولاياتها واجوب شوارعها دون ان ارى سيارة شرطة واحدة بل اقول … اقرأ المزيد