جمهورية المطلوبين للعدالة
إن الذين يجلسون في مقاعد القيادة في العراق اليوم، خصوصا أؤلئك الذين يحتكرون السلطة ويحتمون بدولة أجنبية، ليسوا قادة ولا هم يحزنون. فجميعهم، واحدا واحدا، ودون أي استثناء، إما مطلوبون للعدالة بجرائم ارتكبوها قبل الغزو الأميركي للعراق عام 2003، وإما اقترفوها بعد الغزو، بعد أن التقطتهم المخابرات الأميركية من الشوارع والمقاهي والبارات في لندن وطهران … اقرأ المزيد