مابين استفتاء بارزاني ، ومدرسة الخميني في الموصل
عندما وقف معظم العراقيين الأصلاء وما زالوا ، سواء كانوا عربا ام اكرادا ، موقفا قويا حاسما حازما امام تمثيلية استفتاء البارزاني ومحاولة (خمط) دولة لهم من تاريخ العراق .. لم يكن يعني ذلك أنهم ارتضوا استبدال الرعونة الكردية بالخبث الأيراني وتدخله السافر في شؤون عراقنا المستباح لكي يكونوا لنا عونا في وئد أحلام الكرد … اقرأ المزيد