27 نوفمبر، 2024 7:33 ص
Search
Close this search box.

التواجد العسكري التركي في العراق .. متى ينتهي ؟؟

ـ في أيار / مايو / العام 1983.. أطلقت تركيا أول عملية عسكرية خارج حدودها بالاتفاق مع الحكومة العراقية.. وشارك فيها آلاف الجنود الأتراك.. ضد عناصر حزب العمال التركي (pkk).. المتواجدة.. في المناطق الجبلية في شمال العراق.   ـ العام 1995 وقع العراق وتركيا اتفاقية يسمح فيها العراق للقوات التركية بدخول الأراضي العراقية بعمق 20 … اقرأ المزيد

العراق لم يوقع اتفاقية امنية مع تركيا

العراق لم يوقع اتفاقية امنية مع تركيا ترددت في الاونة الاخيرة عبر شاشات التلفاز او مواقع التواصل الاجتماعي معلومة مغلوطة، مفادها ان العراق وقع اتفاقية امنية اثناء حكومة المالكي الاولى حينما كنت وزيرا للداخلية، ولكشف هذه المغالطه التي تثاربقصد او دون قصد، نؤكد لشعبنا بان العراق لم يوقع اتفاقية امنية مع تركيا بعد عام 2003. … اقرأ المزيد

مستقبل العراق بعيدآ عن اردوغان وسياسة العثمنة !

لكي تنحصر ثيمة المقالة في موضوع اسباب قصف القوات التركية للاراضي العراقية بتاريخ 20تموز22 وتحديدا في دهوك من دون اي تفاصيل دقيقة للأفكار المصاحبة التي تتطلب ان نسوق لها امثلة تؤيد مانقول , لأن ذلك يقود الى الزوغان عن جنس كتابة المقالات لتصبح دراسة لانرمي اليها . لذا من الأجدر ان نقول اولآ , أن … اقرأ المزيد

كان على العراق أن يرد عسكريا على تركيا

انا من أنصار السلام ، وعدوا لدودا للحروب ، ومن دعاة حل المشاكل سلميا بين الدول ، ولكن أنا أيضا من دعاة تثبيت مبدأ السيادة التي أقرها مؤتمر فيينا عام 1815، والسيادة تعني تلك القوة القانونية التي تملكها الدول في فرض الأمن داخل حدود الدولة ، ولما كانت تركيا طيلة كل هذه الأعوام تدك الأراضي … اقرأ المزيد

لماذا دَمرتم العراق…؟

لم يجرؤ أياً منهم أن يسأل الرئيس الأمريكي ذلك السؤال الذي لم يغادر مُخيّلة أي عراقي ويُؤرقه، ولم تُحرّك الغيرة الوطنية شعور أي رئيس عراقي بالتوالي وهو يصافح أي رئيس أمريكي ويجالسه ويتبادل معه الإبتسامات إلى الإفتراض ولو على سبيل المُزحة أن يسأل “لماذا فعلتم أيُها الأمريكيون كل هذا الدمار ببلدي”. كل رؤوساء الوزراء والجمهورية … اقرأ المزيد

العراق…نهاية أم بداية مشروع؟!

تبرز في ساحة الأحداث العراقية اليوم مشاريع سياسية وأجندات متصارعة،من أجل الفوز بتصدر المشهد السياسي الملتهب بسبب أمية رموز بعض تلك المشاريع حتى في ثقافة الارتباط المشبوه لبعض الكتل السياسية في إعادة العراق ومشروعه الفتي إلى المربع الأول ، فهناك المشروع الأمريكي الذي جاء بالأمريكان إلى العراق ،من أجل تحويله إلى محطة انطلاق لبرنامج تقسيمي … اقرأ المزيد

لم يعد الوقوف على التل في العراق أمناً

العراقيون : اليوم في كافة مدن العراق ينظرون بحذر شديد إلى ما يجري في بلدهم الذين اختاروا كما يبدو بل شرعوا في استثمار الصمت والسكوت وراح البعض منهم ينظر بحذر تام , وحكومتنا الموقرة ليست قادرة بالطبع على حسم الأمور السياسية والأمنية في العراق .. ولم تشكل حكومتهم رغم مرور 10 أشهر بعد الانتخابات الآخيرة , ولم تتمكن هذه الحكومة من إيجاد حلول للاستتباب الأمن فضلاً عن ذلك لم تتمكن هذه الحكومة حلول لتسكت وتطفئ لهيب أصوات الحق للملايين من جموع المتظاهرين في جميع محافظات العراق وعدم تحقيق مطالب وحقوق الشعب العراقي بعد تردي الخدمات الأساسية للمواطن في العراق الجديد هم وعدم الاستجابة لهم , ولم تتمكن هذه الحكومة إن تقف ضد كل من يقف في وجهها وتستطيع إن تمرر صفقات كثيرة قد تجني منها بعض المكاسب ومغانم وصفقات كبيرة لكن السلاح الخطير والحاسم الذي يمكن أن تستخدمه حكومة بغداد هو التخلي عن حلفائهم الحقيقيين الإيرانيين وهذه الحقيقة المرة وما كانت تحلم به حكومة بغداد لها في الداخل والخارج القريبون منها والبعيدون ذهب أدراج الرياح فمعركة العراقيين الأصليين مع الإيرانيين السياسية والعسكرية قد تتحول إلى مرض عضال قد تصيب الجيش الإيراني بالشلل النصفي فعلى الرغم من إن قوات الإيرانية خاضت معارك اعتبروها خاطفه وحققت النصر لهم في المراحل السابقة والسؤال هنا يطرح نفسه ما هو الحل وأصدقاء الأمس من السياسيين العراقيين الذين دخل بعضهم إلى بغداد على أبراج الدبابات الأمريكية وقد تحولوا إلى أعداء بل إلى وسطاء بينهم وبين دول إقليميه , وما هي الإجابات لآلاف الأسئلة المحيرة في كل يوم والتي ما عادت تنفعها جلسات البيت الأبيض واجتماعات الكونغرس الأمريكي على مدار الساعة والجولات المكوكية للرئيس ترامب ووزير الخارجية الأمريكية ووزير الدفاع ومساعديه ومستشاريه في كافه إرجاء العالم تطلب يد العون والمساعدة للخروج من هذا المستنقع مأزق العراق الجديد يا له من مأزق كبير وقع فيه الأمريكان ومن تحالف وشارك وساند وأيد على هذا الاحتلال البغيض وأحب إن اذكر دائما نحن معشر العراقيين لا ننسى ابدأ من أحسن وأساء لنا وهذا عزائنا , والأيام القادمة ستشهد , وهنا أريد إن اكتب عن السياسة الأمريكية وكيفية كتابة الدستور بأيادي عراقية وأفكار أمريكية منذ أن بدأت حركة التدوين الدستوري في نهاية القرن الثامن عشر إثر بروز فكرة الدولة بالمفهوم الحديث للمجتمع المنظم سياسياً، ثار تساؤل على صعيد الفقه الدستوري مفاده أيهما أسبق في الوجود النظام السياسي أم النظام القانوني , وقد ترتب على ذلك التساؤل البحث عن أفضل السبل وأنجعها في كتابة الدساتير حتى قيل أن الدستور يجب أن يكتب من قبل النخبة أو الصفوة أو حكماء القوم الأفذاذ الذين تتوافر فيهم صفات عديدة منها الموضوعية والكفاءة والقدرة على التحليل والتنظير واستشراف المستقبل وتحديد اتجاه سير المجتمع لسنين قادمة في ضوء المعطيات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمجتمع , إن مثل أولئك الأشخاص ينتخبون أو يختارون ويشكلون السلطة التأسيسية التي تولت أعداد وكتابة الدستور , وهذه اللجنة حالما انتهى عملها دون أن لا يكون لأي من أعضائها حق التقديم أو الترشيح لمناصب سياسية في ما بعد , أن السلطة التأسيسية بالوصف المتقدم هي أعلى وأسمي سلطة يتشاور أعضاؤها فيما بينهم للاتفاق على بنود الدستور دون أن يكون هناك أي تأثير أو محاباة أو تدخل لحزب أو فئة أو طائفة أو أي تنظيم علي حساب الآخر , وإذا كان الدستور وليد السلطة التأسيسية في يومنا هذا , فإن السلطات المؤسسة هي وليدة الدستور ومنبثقة عنه ومنه تستمد وجودها وشرعيتها ، إذ أن الدستور يحدد السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية ويحدد اختصاص كل منها على أساس مبدأ الفصل بين السلطات , وهذا يعني أن السلطة التأسيسية التي تضع دستور البلاد هي أعلي مقاماً وأسمي منزلة من السلطة المؤسسة ( السلطة التشريعية ) لأن الأخيرة وليدة عمل الأولي ولا تملك الأخيرة أن تخرج علي الإطار الذي حددته الأولي وإلا ثارت عليها الرقابة علي دستورية القوانين , ولو أرجعنا النظر إلي دستور العراق الذي كلفت الجمعية الوطنية بكتابته بموجب المادة 60 من قانون إدارة الدولة للمرحلة الانتقالية ، والذي ثارت بشأنه عشية وضعه جملة من التساؤلات في ما إذا كان يعد دستوراً للبلاد أم انه قانون يمهد لإصدار قانون دائم وبرغم المساجلات الفكرية حوله , فإن الرأي الراجح يعده دستوراً لأنه نظم آلية تكوين السلطة وانتقالها وحدد شكل الدولة وطبيعة نظام الحكم وأكد علي العديد من الحقوق والحريات العامة , وقد اقتبس الدستور الجديد العديد من مواده من قانون إدارة الدولة ، بل أن هذا الدستور لم يخرج علي روح ذلك القانون – لوجدنا أن الجمعية الوطنية ( السلطة التشريعية ) هي سلطة مؤسسة لا يمكن أن تأخذ دور السلطة التأسيسية علي النحو السابق بيانه وتقوم بكتابة دستور العراق برغم نص المادة (60) كما آن الجمعية الوطنية تمثل الأحزاب والكتل السياسية والكيانات التي دخلت العملية الانتخابية السابقة , ولا تمثل الشعب العراقي بكل أطيافه بعد ظهورا لطائفية السياسية وبروز عناصر الوحدة الطائفية المقيتة باجتثاث عدد كبير من السياسيين العراقيين فضلاً عن إن أعضاءها لا يتحدثون باسم العراق بقدر ما يمثلون الأحزاب التي أوصلتهم إلي الجمعية علي خلاف الأصل القانوني في وظيفة النائب البرلماني الذي يمثل كل الشعب وان ينسلخ من انتماءاته الحزبية أو المذهبية أو القومية وان يكون للعراق لا للحزب الذي جاء به , إن هذا النهج لا يمهد لتأسيس دولة قانونية ويجعلنا نقف أمام دستور سياسي لا دستور قانوني , أن اختلف رجال الفقه في تعريف الوثيقة الدستورية باختلاف الزاوية التي ينظر منها رجل السياسة عن رجل القانون , وإذا كان القانون يعرف الدستور بأن مجموعة من القواعد القانونية التي تحدد شكل الدولة ( في ما إذا كانت بسيطة موحدة أو مركبة فدرالية ) وطبيعة نظام الحكم (ملكياً كان أم جمهورياً ، برلمانياً أم رئاسياً ) ويحدد السلطات العامة برسم العلاقة فيها فضلاً عن الأسس الفلسفية والاقتصادية والاجتماعية التي يقوم عليها المجتمع ، فإن رجل السياسة يعرف الدستور علي حد تعبير الفقيه الفرنسي (موريس فروجيه ) بأنه (قانون أولئك الذين وضعوه) في إشارة إلى الأحزاب والكتل السياسية التي بصمت أفكارها وفلسفتها ورويتها وخياراتها في تضاعيف الدستور، ومثل هذا الدستور لن يحقق بناء دولة المؤسسات الدستورية التي لا تتأثر بتغيير الأحزاب السياسية أو تغيير شخص الحاكم وإنما يمهد لولادة دكتاتوريات الشخص الحاكم أو لديكتاتورية الأقلية وهذا ما حدث ويحدث في بلدي العراق , وقد أثبتت التجارب فشل الدساتير وانهيار المجتمعات والدول التي قامت علي مثل تلك الأيدلوجيات السياسية . إذ أن تلكم الدساتير تفصح عن رؤى ونيات وتطلعات واضعيه أكثر مما تفصح عن تطلعات الشعب وأمانيه حتى إذا ما تعرضت الدولة لهزة سياسية سقط الحزب الحاكم ومؤسساته وأنفل الدستور وانفرط عقده وانهار الأمن والاستقرار وشاعت الفوضى والاضطرابات , ولعل ما حصل وسقط النظام السياسي العراقي ودستور 16 تموز 1970 علي يد الاحتلال الغاشم بعد 9/ 4/ 2003 ما يكشف عن مخاطر الدستور السياسي , ومثل ذاك ما نخشى تكراره مجدداً في دستور العراق حتى ولو كتب له النجاح لأنه يمثل خيارات وأمنيات ونيات الزعامات السياسية الجديدة لا خيارات وأمنيات وطموح الشعب العراقي , وقد تجلت نيات الأحزاب السياسية ورغباتها في الدستور في أكثر من موطن بدءاً من الديباجة وما تحمله من نزعة طائفية مروراً بالمبادئ الأساسية ولاسيما في ما ورد في المواد (3، 7، 10، 13) والحقوق والحريات العامة وما جاء بالمواد (18 أولا ورابعاً ، 29) وآلية توزيع السلطات والاختصاصات بين السلطات الاتحادية والسلطات المناظرة لها في الأقاليم والمحافظات التي لم تنتظم في إقليم المادة (118 ثالثاً ورابعاً وخامساً). وانتهاءً بالإحكام الختامية والإحكام الانتقالية ولاسيما المواد (124، 131، 132، 135، ثالثاً/ ج، د، 136.
خلاصة القول أن ذلك الدستور الجديد للعراق أن لم تتم معالجة نقاط الاختلاف فيه التي تمهد لتقسيم العراق وتجزئته أرضاً وشعباً وهوية، فإننا كما اعتقد سنكون أمام دستور سياسي كتبته أيدي الأحزاب السياسية التي جاءت مع الاحتلال ولن يحقق ذلك الدستور الأمن والاستقرار أو يقضي علي الاضطرابات السياسية , وهذا ما لا نريده للعراق وإنما نريد دستوراً قانونياً يعبر عن خيارات الجميع ويمهد لولادة قانونية تقوم على أساس وجود منظومة قانونية لا تتوقف على الشخص أو الحزب الحاكم ولا تعتمد على الأشخاص القادة بقدر ما تعتمد على البرامج الناجحة لإدارة البلاد بما يرضي الله والعباد .. لله .. الآمر.

العراق والناتو الشرق اوسطي بين تجارب الماضي وحقائق الحاضر

من الطبيعي جدا ان يدفع طرح تشكيل تحالفات جديدة على صعيد المنطقة، مثل الناتو العربي، او الناتو الشرق اوسطي، الى فتح ملفات قديمة وتقليب اوراقها، وتتبع مساراتها ومالاتها ونهايتها، من اجل اجراء مقارنات ومقاربات بين التحالفات السابقة ومشاريع التحالفات المطروحة، على ضوء الظروف والاوضاع السياسية والامنية والاقتصادية الدولية والاقليمية العامة، التي انبثقت منها او في … اقرأ المزيد

هل تكفي المُهاتَرات التلفزيونية لتغيير النظام الفاسد في العراق؟

وهل توجد حلول واقعية لإنهاء الفساد الشامل إلى غير رجعة هذا هو الواقع المُزري في العراق في معاجم اللغة العربية، كلمة (المُهاتَرات) هي جمع مؤنث سالم لٱسم المصدر (مُهاتَرَة) والمشتق من الفعل (هاتَرَ) والذي جذره الثلاثي (هَتَرَ). والمُهاتَرة (ٱسم)، تعني القول الذي يَنقُضُ بَعْضُهُ بعضًا، وهي الردّ الوَقِح المتطاول، وٱنتقاص كل فريق للآخر، والإساءة إليه … اقرأ المزيد

ستبقى ثورة 14 تموز قمرا منيرا في سماء العراق

تمهيد: – نشبت الحرب العالمية الأولى سنة 1332هـ ـ 1914 م، ونمت روح النقمة على العثمانيين في بلاد الشام و العراق و الحجاز ، و انتهز البريطانيون الفرصة، وهم في حرب مع دولة آل عثمان والألمان، فاتصلوا بالشريف حسين من مصر، ووعدوه و مَنَّوه بملك عريض وهو آسيا العربية كاملة إن هو عاونهم وثار على … اقرأ المزيد

فايروس الأمية في العراق

في أحد تقارير منظمة اليونسكو ورد في مضمون التقرير الذي سلط الضوء على مسيرة التعليم في العراق أن هناك ستة ملايين أمي لا يعرفون القراءة والكتابة وعاجزين عن تكوين جملة مفيدة (1) ، وقد يشكك البعض في مصداقية هذا التقرير بسبب الرقم المهول لإعداد الأميين الذي ينذر بكارثة كبيرة على صعيد النظام التعليمي في العراق … اقرأ المزيد

العراق…الإطار التنسيقي واللعب مع البَعابِعُ (6)

قلنا في مقالة سابقة إن معالجة الخلل المقصود في الموازنة التشغيلية والتي يتسبب في تسرب المال العام إلى جيوب الفاسدين سوف يوفر لحكومة الإطار مبلغا من المال لا يقل عن 70 مليار دولار مطروح على الطاولة ثم تساءلنا: فماذا يا ترى تستطيع الحكومة أن تفعل بهذه الأموال الإضافية على المدى القصير وعلى المدى الطويل؟…هذا ما … اقرأ المزيد

هل يجني العراق فوائد أزمة اليورو أمام الدولار ؟!

إن الأزمة الاقتصادية التي يشهدها العالم بعد اندلاع المواجهة في أوكرانيا لم تجعل الأمور تسير على النحو الذي خطط له الغرب وبالذات أوروبا ، فقد تصرفوا وكأنهم يتعاملون مع دولة من دول الشرق الأوسط فاستخدموا أسلوب العقوبات الاقتصادية وراهنوا على انهيار الروبل أملا بانهيار روسيا كما انهار من قبل الاتحاد السوفييتي ، لكن روسيا سبقت … اقرأ المزيد

أوهام المعامل الصناعية والمنتج الوطني في العراق

إن عدد المعامل المتوقفة بعد ٢٠٠٣ هي ٢٠٠ معمل تابعة الى وزارة الصناعة وعدد العاملين فيها كان ٥٥٠ الف عامل. أما اليوم فعدد العاطلين عن العمل ٤ مليون شخص تقريبا إضافة الى خريجو المعاهد والكليات البالغ عددهم سنوياً ما يقارب ٦٠٠ ألف.. لذا من الوهم أن نقول بأن تشغيل المعامل المتوقفة سيكون حلاً للعاطلين. الطبقة … اقرأ المزيد

لماذا لايكون التغيير… صُنِعَ في العراق؟

لِنتمعّن في أحاديث السياسيين والذين يدّعون التحليل وبعض الأوساط الصحفية عن وجود قوى كبرى تسعى للتغيير في العراق وإحداث إنقلاب في نظامه السياسي، ونسأل ذلك السؤال الذي لم نجد من يُجيبنا عليه رغم كل المحن والمآسي التي هبطت على الشعب العراقي منذ عام 2003 ولغاية الآن على يد تلك القوى الكبرى التي كانت بقيادة أمريكية … اقرأ المزيد

العراق , والتخدير بالكلمات

في احايينٍ ما , قد يستصعب المرء او لا تتحمّل قُدُراته على إطلاقِ قهقهةٍ ساخرةٍ او مُستَخِفَّة تجاهَ خبرٍ ساخرٍ ” محسوبٍ كخبر” او تصريحٍ ما لقياديٍّ محسوب على صنف القيادة او القياديين السياسيين في هذا الزمن والظرف الذي يفتقد لمن يقوده من ” شُلّة ” الساسة المتنفّذين في الهيمنة على مقدرات البلاد . هذه … اقرأ المزيد

لن يستقر العراق إلا بتحقيق الدولة المدنية

لم يعد العراق بعد 2003 سوى نموذج للدولة الفاشلة، مع استمرار ما يسمى ” الإنسداد السياسي ” ، بسبب اختلاف المصالح الشخصية والحزبية والاجندات الخارجية لزعامات القوى المتنفذة التي ليس لها ارتباط بالوطن سوى مجرد الذاكرة وسرقة ثرواته، وتحاول النخب الوطنية المثقفة من دعاة الدولة المدنية لانتقال العراق من مصدر تهديد للاستقرار إلى مُعزز له، … اقرأ المزيد

العراق…الإطار التنسيقي واللعب مع البَعابِعُ (5)

وصلنا في الجزء الرابع من هذه السلسلة من المقالات التي تحمل نفس العنوان، إلى سؤال يتمحور حول بُعبُع الميزانية التشغيلية وآلية التغلب على هذا البُعبُع الوهمي لكنه لعب دورا مهما في تجذير الفساد وسرقة المال العام، ولم يكن ذلك ناتجاً عن سوء إدارة المال العام كما يتوهم البعض، ولكن كان ذلك ضمن تخطيط مُتَعمدٌ من … اقرأ المزيد