6 أبريل، 2024 7:41 م
Search
Close this search box.

موازنة ( مقتدى دولار) الكارثية … وطريق الخلاص

موازنة ( مقتدى – سائرون) التي صوتت عليها احزاب وكتل الفساد والقمع والحرمان والتبعية- بعد ان ضمنت كل كتلة حصتها من الكعكة وكالعادة الخاسر الوحيد هو الشعب (النائم!!)- لم تكن بالأمر الغريب والجديد على سلوكيات هؤلاء، بل هي امتداد لسلوكياتهم الفاسدة الظالمة المجرمة التي لم يسبق لها نظير في تاريخ البشرية!!! قلنا ونكرر ان الفساد … اقرأ المزيد

السيستاني غريب وعراب الغرباء.. هل يترك العراق لأهله؟

بعيدا عن لغة فك الطلاسم والرموز والشفرات التي اعتادت المرجعية على اشباع خطبها الانتهازية التي كانت ولا تزال صمام امان الفساد والفاسدين الذين تسلطوا على البلاد والعباد ببركة المرجعية نفسها، هل تلتزم مرجعية السيستاني بما الزمت به نفسها في خطبتها الأخيرة حينما دعت وقالت: (أن يكون العراق سيد نفسه يحكمه ابناؤه ولا دور للغرباء في … اقرأ المزيد

السيستاني مراسل صحفي؟ لو مرجعية لو شنو؟!

بدأت المرجعية خطبتها وكأنها مراسل صحفي ينقل ما يجري من أحداث تشهدها الساحة العراقية منذ اكثر من شهرين وفي مقدمتها التظاهرات والاعتصامات السلمية وما رافقها ويرافقها من عمليات قمع وتهديد وملاحقة وسجن واختطاف وتعذيب واغتيال وتصفية للمتظاهرين والناشطين ونحوها من الجرائم التي لم يسبق لها نظير. المراسل الصحفي (المرجعية) لم يكن مهنيا بل كان مأجورا … اقرأ المزيد

جريمة الوثبة ونباح القتلة

منذ اكثر من شهرين وشباب التظاهرات يواجهون أبشع وأقذر آلات القمع والقنص وقنابل الغاز والطعن والدهس والاعتقال والتعذيب والملاحقة والخطف والابتزاز حتى أنهم فقدوا أكثر من 600 الف شهيد وآلاف الجرحى والمعتقلين والمخطوفين والمغيبين وغيرها من الجرائم والمعاناة التي تعرضوا لها، ومع ذلك حافظوا ولازالوا يحافظون على سلميتهم بأجمل صورها.. وعليه فان الصاق تهمة جريمة … اقرأ المزيد

المرجعية تعيد الكرة الى ملعب الفاسدين بعد أن رفع الشعب الكارت الاحمر بوجههم !

الكرة تعود الى ملعب القوى والاحزاب والكتل والقوائم السياسية الفاسدة التي تشكلت منها حكومات الفساد والقمع التي توالت على حكم العراق بما فيها الحكومة الفاسدة القمعية برئاسة السفاح عادل عبد المهدي المستقيل على مضض. نعم عادت الكرة بالرغم من وضوح مطالب المتظاهرين في رفض النظام السياسي الفاشل وحكومته وبرلمانه وكل المنظومة السياسية بكتلها واحزابها وقوائمها … اقرأ المزيد