بَوادرُ الخلافِ وإعادةُ الإصطفافِ الغربي
إنَّ مِن أعظمِ مَا يُمكنُ للمرءِ تصورُهُ مِن جنودِ اللهِ تعالى, بحيثُ لا يحتاجُ هذا التصورُ الى أيِّ درجةٍ مِن درجاتِ الإيمانِ بالغيبِ, حيثُ يستوي فيهِ المؤمنُ والكافرُ على حدٍ سواءٍ, هو قاهريةُ الغيبِ والموتِ !!!فإنَّ الموتَ قد أذلَ رؤوسَ الجبابرةِ وكبارَ المنتفعينَ وأولي القوةِ والسطوةِ والسيطرةِ, بحيثُ مهمَا بلغَ مقدارُ سطوةِ الجبارِ وسلطةِ الظالمِ, … اقرأ المزيد