19 أبريل، 2024 12:28 ص
Search
Close this search box.

السيد مقتدى القائد الذي لاشريك له

Facebook
Twitter
LinkedIn

السيد مقتدى اعزه الله يبقى رجل من طين ويمكن ان يُنحَت بالشكل الديمقراطي المطلوب.من كان يصدق ان قائد المقاومة والممانعة السيد مقتدى اعزه الله انه سيُصبح قصاب الديمقراطية الاول في العراق .نعم انه المكر البريطاني والأمريكي الذي حول السيد اعزه الله الى صمام أمان لحكومات الاحتلال وسارق لاموال العراقيين وجهادهم للتخلص من الفساد والاحتلال.
سينتظر العراقييون خطاب السيد المضحك المبكي يوم الاربعاء في محاولة اخرى للضحك على الذقون وسرقة التظاهرات والاعتصامات الشريفة.السيد مقتدى اعزه الله هو اخطر رجل دين عراقي لانه قتل الدين والشعب في ان واحد.في مسرحيات الاعتصام المتوالية هذه يقوم  السيد مقتدى بالانتحار يوميا وهو يقتل معه الملايين من العراقيين الذين ينتظرون الفرج من الله العلي القدير .الله الذي لا اله الاهو الذي أبقى حجة الاسلام والمسلمين السيد مقتدى اعزه الله ذخرا دائماً لذبح المزيد من العراقيين في مسلخ الديمقراطية البرلمانية والحكومية.
ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب