8 أبريل، 2024 8:03 ص
Search
Close this search box.

هل أستَوطَن … الغُرَباء بِلادي ؟؟!!

لا يوجد إنسان لا يَحنُّ ويعشق بلاده .. الوطن ليس أرض نعيش عليها ويُمضي الزمن وليست ذكريات نستذكرها بين الحين والآخر .. الوطن ليس فقط أنشودة ننشدها وقت الحاجة ونصدح بها … الوطن أنتماء منقطع النظير .. الوطن ولاء حتى آخر النفس .. الوطن روح تكمُن داخل الجسد ودم يجري في الشرايين ..حُب الوطن هو … اقرأ المزيد

يادجلة الخير ياأُم البساتينِ … أني أستغيثُ بكِ فهل تسمعيني ؟

ذلك الماضي الجميل بِكل لَحظاتهِ بِما رَسمت صورهِ في ذاكرتنا وأختطته أقلام الزمن حيث النقش بكل تأملاتنا بما عشاناها ذلك الماضي الذي تغنى وتغزل به الشعراء وكتب فيه الكتّاب وتغنى به المنشدون أجمل وأحلى الألحان بما جادت به قرائحهم التي أبهرتها مناظر دجلة وهي تماوج بمياهها العذبة وبساتينها الغناء ذات الروائح الزكية المعطرة بقلوب أهلها … اقرأ المزيد

أهلنا يستغيثون… القتل والتهجير لهم جواباً ..!!!

لا يخفى على احد ان ما جرى على الشعب العراقي بعد الإحتلال الأمريكي من قتل ودمار وسفك دماء وزهق أرواح يندى له جبين الإنسانية هذا الإحتلال الذي أتى بكل فاسد وقاتل وناهب ومجرم لم يعرف التاريخ لهم مثيلاً .ولعل الأحداث أخذت بالتسارع في وتيرتها الى أبعد الحدود فلم تبقى دولة من دول الجوار أو تلك … اقرأ المزيد

العراق . بَلد الحُسين .. بَلد الخيرات .. بَلد النازحين والمهَجّرين ؟؟؟!

لعل الحياة مليئة بالتناقضات والتاريخ كتب بين جنبيه الشيء الكثير فهو لم يترك شئياً إلا وسجّله حتى ينقل للأجيال الّلاحقة تاريخهم ويضعه بين أيديهم حتى يعلموا ما عمل وفعل الأجداد وهكذا  تسير الحياة ولا أحد يستطيع أن يوقف هذه المسير ..التاريخ كتب عن الإمام الحُسين (عليه السلام ) وكيف لا وهو صاحب البطولة والملحمة والأسطورة … اقرأ المزيد

الحُسين مع الصلاح … مع المُهجّرين النازحين والمُتضررين …

الحُسين مع الصلاح … مع المُهجّرين النازحين والمُتضررين … ظروف حُكم جائر وظالم جعل عباد الله عبيداً وأموالهم منهوبة ودمائهم مستباحة والإمام الحسين (عليه السلام ) ينظُر الى هذه الحالة كالمتفرج كيف يكون من أهل الصلاح وهو لم يُحرّك ساكناً ؟؟؟.الحسين يرى الظلم فتك بكل أركان الأُمة والشر خيّم على أرجائها فلم يعُد هنالك مبرراً … اقرأ المزيد

كُن من تكُن  … فساحة التظاهرات تجمعُنا ..

إن ممارسة الإصلاح ليس بالأمر الهيّن بل هو أمر صعب وقاسي وطريقه مملوء بالعقبات الجمّة التي لا يُمكن أن تأخذ طريقها الا بالجُهد والعطاء  والتضحية وهذا الأمر كان مُذ عرف الإنسان طريقه في الإصلاح عندما تعرض الى الظلم والتهميش والأقصاء فما كان من الإنسان صاحب المبدأ أن يُعبّر عن مطالبه المشروعة من خلال وسائل تُمكّنه … اقرأ المزيد

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر … اقرأ المزيد

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر … اقرأ المزيد

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر … اقرأ المزيد

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر … اقرأ المزيد

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر … اقرأ المزيد

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر … اقرأ المزيد

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر … اقرأ المزيد

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر … اقرأ المزيد

مَن الأفضل عندك ….  ياسيستاني … الصدر أم الجلبي ؟؟؟!!!

لا يخفى على الجميع ذلك الإسم اللامع في سماء العلم والمعرفة والذي سطّر أروع الملاحم في الشجاعة والإباء  والتضحية وحُب الوطن والإثار ذلك المرجع الذي وقف موقف الأبطال ضد  الظُلم والطُغيان وأنتهى الحال به الى الموت وهو ينزف دماً وألماً وشوقاً لشعبه ولوطنه دون أدنى شك …. الا وهو السيد  الشهيد  (محمد باقر الصدر ) … اقرأ المزيد

إيران …. صانعة الدمار ومصدرة الأزمات ؟؟؟

لو دققنا النظر للحظة واحدة وبصورة حيادية  وواقعية لوصلنا الى حقيقة لا تقبل الشك ألا وهي أن إيران من أكبر مصدّري الأزمات التي عصفت وتعصف بدول المنطقة فبعد الأحتلال الأمريكي للعراق أستفحل أمر إيران وأصبحت يدها فوق يد الكل وأصبح مصير العراقيين يمر من باب إيران فلا رأي ألا رأي إيران وحكومتها فأن كان هناك … اقرأ المزيد

صخب المظاهرات ينغص نوم المرجعية

الأحداث التي وقعت في التاريخ بعضها يدعوا للتأمل لأن فيها الشيء الكثير من التقلّبات فبعضها يكون مزعجا وحزينا الى حدّ ان الأنسان يعكس هذه الأحداث على صفحات المحزن فترى اثار الاكتئاب والحزن لاتفارق وجهه وأما الفرح والسرور فأنها تعطي البهجة والضحك الى حد إنفتاح الشدقين .واليوم من أكبر المفارقات التي تحدث على الساحة العراقية هي … اقرأ المزيد

ايران والشيطان وجهان لعملة واحدة .. أساليب الحرق والنهب مثالا

الشيطان …. الذي أمره  (أللّه ) جلا وعلا شأنه  ان يطيعه في كل ما يأمره ولا يعصيه طرفة عين أبدا  هذا المخلوق الذي اطاع الله ( حسب بعض المصادر ) آلالاف من السنين وهو يعبد الله ما الذي اخرجه من رحمة الّله الى غضبه وأنتقامه , الله الذي وسعت رحمته كل شيء خلقه فلم يستثني … اقرأ المزيد