1 نوفمبر، 2024 3:06 ص
Search
Close this search box.

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!

في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر …
ولكن من العجيب والغريب إن إنسان وهو يتحكم بمقدرات شعب له من العراقة والمكانة التاريخية والعلمية والحضارية الشيء الكثير وله من الأتباع ما يسد عين الشمس ومع كل هذا ليس له كلمة يُمكن أن يُعتد عليها فها هو ينطق بفتواه التي أشعلت النار بين أبناء الشعب الواحد وجعلت العراق مسرح جريمة من القتل والنهب والسلب وحرق الجُثث وسحلها في الطُرقات إنها فتوى ( السيستاني ) فبعد القتل والتهجير الذي أنتشر أنتشار النار في الهشيم حيث أصبحت أعداد قتلى الحشد في تزايد فلم يأبه السيستاني لإي منهم ممن سقط قتيلاً ولم تدمع عيناه أو يُأبّن أحداً من قتلى حشده الطائفي الذي وصفه المرجع العراقي أنه حشد سلطوي ففي لقاء مع صحيفة الشرق عن تقييمه للحشد الطائفي رد  قائلاً ((هو ليس حشداً شعبياً بل هو حشد سلطوي إيراني تحت اسم الطائفية والمذهبية المذمومة شرعاً وأخلاقاً، إنه حشد مكر وتغرير بالشباب العراقي وزجهم في حروب وقتال مع إخوانهم في العراق للقضاء على الجميع ولتأصيل الخلاف والشقاق والانقسام ولتأصيل وتجذير وتثبيت الطائفية الفاسدة لتحقيق حلم امبراطوريات هالكة قضى عليها الإسلام، فنسأل الله تعالى أن يقينا شر هذه الفتن والمفاسد العضال((.
وكما قُلنا أن السيستاني لم يأبه لإي شخص من قتلاه لكن العجيب في الأمرقامت الدنيا ولم تَقعُد عندما هلك ( الجلبي) الذي كان وبعلم الجميع إنه عرّاب الإحتلال وإنه أشهر شخص معروف بالسرقات المحلية والدولية وأن له من السوابق الاأخلاقية ما يندى لها جبين الإنسانية من الخسة والقذارة …….  مع هذا كُله يوصي السيستاني إن يُدفن في مرقد الإمامين الجواديين عليهم  السلام  ؟؟؟ أليس من العجيب أن يتنكر السيستاني للذين أستجابوا حسب ما يقولون الى نداء المرجعية أليس لهم الحق أن يُدفنوا في هذا المرقد الطاهر عليهم السلام أم أن السيستاني نفسه ليس مؤمن بفتواه (الشيطانية ) أو لإنه لا يحترم أرواح ودماء الشعب العراقي فعلاً أنه أمرا عجيباُ وغريباً هذا الرجل ( السيستاني ) لم يذق يوماً حُب الوطن ولم يرتشف منه قلبه الأسود الحقود  على العراق وشعبه الكريم والإ لماذا هذا الإصرار على الإقتتال الطائفي بين مكونات الشعب العراقي الكريم هذا المشروع الذي نادى به وسار عليه السيستاني كان هناك النقيض الإيجابي الذي يرضي الله والشعب العراقي الحرالكريم هذا المشروع الوطني الإصلاحي الذي طرحه المرجع الصرخي حيث قال ((على منهج النبي الخاتم وآله الأطهار وصحبه الأخيار – عليهم الصلاة والسلام – وسيرتهم العطرة نسير في المشروع الرسالي الفكري العقائدي الاجتماعي الأخلاقي، وهذا المنهج والمسير لا يناسب منهج الإمبراطوريات الفاسدة والانتهازيين والطغاة وأهل التسلط والنزوات والمنافع الدنيوية واللذات ))

السيستاني  بين أستحقار حشده الطائفي وإيمانه بالجلبي !!!
في طبيعة كل إنسان وهي من الأمور البديهية المُسلّمة أن كل ما يصدُر من فم الشخص لابُد أن يكون ملزماً به وهذه الميزة كانت مشهورة عند  العرب بل يُعد من المعيب عليه أن ينطُق بكلمة ثم يتراجع عنها فأنها تُعد مثلبة بحقه وهذا ما أختصت به أُمة العرب وليس لها في شأن الأعاجم شأن يُذكر …
ولكن من العجيب والغريب إن إنسان وهو يتحكم بمقدرات شعب له من العراقة والمكانة التاريخية والعلمية والحضارية الشيء الكثير وله من الأتباع ما يسد عين الشمس ومع كل هذا ليس له كلمة يُمكن أن يُعتد عليها فها هو ينطق بفتواه التي أشعلت النار بين أبناء الشعب الواحد وجعلت العراق مسرح جريمة من القتل والنهب والسلب وحرق الجُثث وسحلها في الطُرقات إنها فتوى ( السيستاني ) فبعد القتل والتهجير الذي أنتشر أنتشار النار في الهشيم حيث أصبحت أعداد قتلى الحشد في تزايد فلم يأبه السيستاني لإي منهم ممن سقط قتيلاً ولم تدمع عيناه أو يُأبّن أحداً من قتلى حشده الطائفي الذي وصفه المرجع العراقي أنه حشد سلطوي ففي لقاء مع صحيفة الشرق عن تقييمه للحشد الطائفي رد  قائلاً ((هو ليس حشداً شعبياً بل هو حشد سلطوي إيراني تحت اسم الطائفية والمذهبية المذمومة شرعاً وأخلاقاً، إنه حشد مكر وتغرير بالشباب العراقي وزجهم في حروب وقتال مع إخوانهم في العراق للقضاء على الجميع ولتأصيل الخلاف والشقاق والانقسام ولتأصيل وتجذير وتثبيت الطائفية الفاسدة لتحقيق حلم امبراطوريات هالكة قضى عليها الإسلام، فنسأل الله تعالى أن يقينا شر هذه الفتن والمفاسد العضال((.
وكما قُلنا أن السيستاني لم يأبه لإي شخص من قتلاه لكن العجيب في الأمرقامت الدنيا ولم تَقعُد عندما هلك ( الجلبي) الذي كان وبعلم الجميع إنه عرّاب الإحتلال وإنه أشهر شخص معروف بالسرقات المحلية والدولية وأن له من السوابق الاأخلاقية ما يندى لها جبين الإنسانية من الخسة والقذارة …….  مع هذا كُله يوصي السيستاني إن يُدفن في مرقد الإمامين الجواديين عليهم  السلام  ؟؟؟ أليس من العجيب أن يتنكر السيستاني للذين أستجابوا حسب ما يقولون الى نداء المرجعية أليس لهم الحق أن يُدفنوا في هذا المرقد الطاهر عليهم السلام أم أن السيستاني نفسه ليس مؤمن بفتواه (الشيطانية ) أو لإنه لا يحترم أرواح ودماء الشعب العراقي فعلاً أنه أمرا عجيباُ وغريباً هذا الرجل ( السيستاني ) لم يذق يوماً حُب الوطن ولم يرتشف منه قلبه الأسود الحقود  على العراق وشعبه الكريم والإ لماذا هذا الإصرار على الإقتتال الطائفي بين مكونات الشعب العراقي الكريم هذا المشروع الذي نادى به وسار عليه السيستاني كان هناك النقيض الإيجابي الذي يرضي الله والشعب العراقي الحرالكريم هذا المشروع الوطني الإصلاحي الذي طرحه المرجع الصرخي حيث قال ((على منهج النبي الخاتم وآله الأطهار وصحبه الأخيار – عليهم الصلاة والسلام – وسيرتهم العطرة نسير في المشروع الرسالي الفكري العقائدي الاجتماعي الأخلاقي، وهذا المنهج والمسير لا يناسب منهج الإمبراطوريات الفاسدة والانتهازيين والطغاة وأهل التسلط والنزوات والمنافع الدنيوية واللذات ))

أحدث المقالات