يبكون عليه في العراق، ويفرحون بقتله في إيران
هرع الرؤساء العراقيون الثلاثة، رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ورئيس المجلس الأعلى للقضاء، إلى تصدّر الباكين اللاطمين والمطالبين بالثأر، في ذكرى مقتل واحدٍ مختَلف على سيرته وتاريخه وشرفه الإنساني اسمُه قاسم سليماني. فسواء كانوا مضطرين لمجاملة لإيران وفصائلها وحشدها وإطارها التنسيقي، أو كانوا جادين ومؤمنين بأن المقتول مات شهيدا فعيلهم اللعنة في الحالين، وإلى يوم الدين. … اقرأ المزيد