هذا هو مقتدى
وأخيرا أعاد قاسم سليماني عصفورَه النافر إلى عشه الأول، وجعلَه يتخلى، مرغما، عن بالوناته الدخانية المزعجة حول (شلع قلع) وحول (استقلالية) القرار الوطني العراقي. ويبدو أن تفجير مستودع سلاحه في مدينة الصدر كان جرة الأذن النافعة التي أفهمته أن خروجه عن النص قد زاد عن حده، وأن الأوان قد آن لأن يعود إلى قواعده سالما، … اقرأ المزيد