في البلعوم غصة!
لو دامت لغيرك ما وصلت أليك!، البكاء والعويل وارتداء قناع المظلوم لم يعد يجدي نفعاً، فقد حصد الكل ما زرعوه لسنوات أربع يانعة بثمارها ملئت كروش حزب السلطة، وحققت مآربهم الشخصية،قبالته انصرمت سنون عجاف على شعب عاش ينتظر أمل كاذب يُمني نفسه به!. سنين انقضت بسكب أبشع ما حدث وانتقاء أفضله، ربما نكون مخطئين لكننا … اقرأ المزيد