الأنبار كما هي بين مطرقة حزب البعث وسندان الحزب الاسلامي
( نحنُ مواطنون عاديون نُريدُ حلاً لما أصاب مدننا ) أكثر من 62 عاماً لم أتذوق طعم النوم ولا الراحة أبداً .. من هموم ومشاكل وإطلاقات نارية وإرهاصات وحروب ودمار ودعوات مواليد وانفجارات وتهجير ونزوح وهجمان بيوت وتشريد .. وبعد عام ( 2003 ) كشفَت احزاب السلطة في الأنبار وأخص الاخوة الاعزاء في الحزب الإسلامي … اقرأ المزيد