أَنبُش فِي المجْهول نَهمَة اِمْلأ
أعصفني القدر, لياخُذ شراعي مداهُ وعادَ بي, الى الدُّنْيَا مُجَددا لِيأْخُذ أَجرَهُ مِن عُمْرِي, وأهبطني إِلى الأرْض, عرَّيانَا مُغَادِر كفنِّيِّ الأبْيض , ويداً من الغيب تهدهد على روحي, أطرف ولم أنبس , لَا أَتذَكر أيْ شيْئًا مضى, فِي أَوَّل بصيص لِي سُجَّل فِي بَغْداد مع صَرخَة الأقْدار, لَا أَعرِف غَيْر الصُّرَاخ الصَّاخب , عرَّيانَا تِبسْتم … اقرأ المزيد