9 أبريل، 2024 4:01 م
Search
Close this search box.

حكومة السوداني.. وعام المنجزات ؟!

وانا اطالع لافتة كبيرة منتشر أمثالها في الطرقات الخارجية، تتحدث ان (عام المنجزات) للحكومة، تذكرت تصريحا لوزير الصحة صالح الحسناوي مقيمات أداء وزارته بحكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بقوله “انه تم إنجاز 89 بالمئة من البرنامج الحكومي للوزارة” ، وهو تصريح فضفاض وغريب ولاينم عن معرفة وخبره سياسية ومهنية للرجل فضلا عن تعود العراقيين … اقرأ المزيد

يُؤَمِّمَ نُصُوص أَدَبِيّ

ثُمَّ كَابُوسٍ ثُمَّ كَابُوس تيَمِّمنِي أَثِيم مُزْعِجٍ اِعْتَلَى صَدْرِيّ، وَأرَابَنِي يَتَحَدى أَدَبِيّ ، وَأَنَا ,,, أَنَا اَلتِّيهُ وَأَنَا اَلْهَيْمَاءْ وَأَنَا اَلْأَسْمَى صَرَخَتْ ، فَكَانَ اَلْكَوْنُ يَهُبُ سَرِيعًا لِنَجْدَتِي . صَارَعَتْ اَلْكَابُوسَ , حَتَّى مَزَّقَتْ مَشِيمَةَ اَللَّيْلِ وَكُنْتَ قُوَى اَلْجَأْشِ . عَلَى ضَوْءِ اَلْقَمَرِ وَهَالَتِهِ اَلْجَمِيلَة اَلْمُشِعَّةِ لِخُيُوطِ اَلْأَمَلِ رَأَيْتُ مِنْ نَافَذَتْ بَيْتِي اَلْعَالِي رَجُلٌ, لَكَعْ … اقرأ المزيد

أَنبُش فِي المجْهول نَهمَة اِمْلأ

أعصفني القدر, لياخُذ شراعي مداهُ وعادَ بي, الى الدُّنْيَا مُجَددا لِيأْخُذ أَجرَهُ مِن عُمْرِي, وأهبطني إِلى الأرْض, عرَّيانَا مُغَادِر كفنِّيِّ الأبْيض , ويداً من الغيب تهدهد على روحي, أطرف ولم أنبس , لَا أَتذَكر أيْ شيْئًا مضى, فِي أَوَّل بصيص لِي سُجَّل فِي بَغْداد مع صَرخَة الأقْدار, لَا أَعرِف غَيْر الصُّرَاخ الصَّاخب , عرَّيانَا تِبسْتم … اقرأ المزيد

كونوا أحراراً

العزلة عن الشعوب وعدم التعايش السلمي المفروضتين على العراق منذ سنوات بعيدة جعلته لايرى الأٌمم على حقيقتهم. نلتقي بشعوب من مختلف الأديان غير السماوية والطوائف ومختلفي العقائد جميعنا نرفع رؤوسنا الى السماء للتوجه لله في الدعاء لبقية الشعوب ومتفقين جميعاً إن السياسيين الذين يديرون زمام قيادات الشعوب هم رأس الفتنة والكراهية والقتل والعزل المجتمعي بل … اقرأ المزيد

 رقبة البعير ..!!

كل متتبع يلاحظ بلا شك ان أغلب المسؤولين  في الدول التى لا تنتمي لما يسمى بـ ( العالم الثالث )  يستخدمون أسلوب المختصر المفيد في خطاباتهم وغالباً تكون معدة ومدروسة  بشكل علمي ومنطقي وواقعي من قبل مستشارين مختصين سواءاً في اللغة أوعلم النفس أوالسياسة والاقتصاد وغيرها ، لإدراكهم أهمية الوقت الذي يستغرقه المتلقي إصغاءاً  وتركيزاً … اقرأ المزيد

نحو رؤية جديدة للقضية الحسينية

بعد عشرات وربما المئات من السنين التي انقضت مرت القضية الحسينية بمسار يكاد وحيدا هو المسار الإحتفائي الشعائري  ، حيث الاطار العاطفي لها هو السائد ، وذلك بحد ذاته يعتبر غبناً وإجحافا ً بحق الفكر الحسيني ، هذا من جانب ومن جانب آخر فان قراءتنا المراسمية الاحتفائية والشعائرية هذه بات واضحا انها غير مجدية في … اقرأ المزيد