القرآن محاولة لقراءة مغايرة ١٠٢
[email protected] ما كانَ إبراهيمُ يَهودِيًّا وَّلا نَصرانِيًّا وَّلاكِن كانَ حَنيفًا مُّسلِمًا وَّما كانَ مِنَ المُشرِكينَ (٦٧) كما لم يكن إبراهيم – مع فرض وجوده – مسلما بالمعنى الخاص، أي منتميا لدين محمد. إِنَّ أَولَى النّاسِ بِإبراهيمَ لَلَّذينَ اتَّبَعوهُ وَهاذَا النَّبِيُ وَالَّذينَ آمَنوا وَاللهُ وَلِيُّ المُؤمِنينَ (٦٨) كل دين يحتكر لنفسه ملكية الحق والهدى والصراط المستقيم … اقرأ المزيد