الإنسان الذي نسي أنه كان إلهًاً
ذلك الكائن الغريب سكنَ الخيالَ قبل أن تسكنه البيانات… وُلد من رحم الحنين، واستمات في التمسك بأساطيره كما يتضرع عابدٌ في محراب نجاةٍ لا يخذله، ليرتشف كأسَ المعنى. يصنع الآلهة من حجرٍ ثم يسجد لها بخشوع، يروي عن وحوشٍ تسكن الظلام… ثم ينام مطمئنًا لأنها “تحميه”! اليوم، يُحاكي هذا الكائن ذكاءً لا يشعر، ويقدّس بياناتٍ … اقرأ المزيد