حميد العقابي ، الاصغاء الى الرماد بتأن
ينفردُ بذكرياته ، يقلّبها يُصلحُ هيأتها ، يرممُ ما تآكل منها وكقبلة تبحثُ عن فمٍ يبحثُ لها عن موضع قدم في الزحام لكن ، أسئلة تتعاظم ُ تهجسُ ، تتوجسُ ، تشتعلُ ، تتجمرُ ثم تنطفىءُ عند سقوط رذاذ القادم عليها يظل يصغي إلى رمادهِ ! بهذه القصيدة الجميلة يفتتح حميد العقابي كتابه الممتع «أصغي … اقرأ المزيد