الديمقراطية بوجه اخر … العبيدي
مابين الديمقراطية وفصاحتها تلعثم اللص خجلا لان وجهه صار اسود ولم تعد صناعة الماكيير الاعلامية تستطيع ان تصنع منه بطلا لان الابطال والفرسان لا يسرقون لا يحابون لا يظلمون ، طريقهم طريق بذل وعطاء لانهب ولا سرقة اليوم لم تعد الاقنعة تخبئ ماخلفها من وجوه بائسة قتلت شعبها ومثلت بجثته نهبت خيراته لتعيش بنعيم ومن … اقرأ المزيد