مجادي أجانب
الإستجداء، ليس رديفاً للفقر، ولايمكن أن نقيس المستوى المعيشي لأي شعب، على أساس نسبة الذين يمارسون الشحاذة في المجتمع، فهو إستعداد سلوكي لطلب الإحسان من الناس، من خلال ممارسة مهنة التأثير العاطفي لديهم، سواء بالهيئة، أو الكلمة، أو الإعاقة، حقيقة كانت أو مفتعلة، أو عرض مأساوي لأطفال مشردين، ربما هناك حاجات ملحة للبعض تضطرهم الى … اقرأ المزيد