طاقم حكم عراقي جديد
كنت، وما زلت، أكثر واحد غير مصدق بوطنية مقتدى الصدر ووعوده وشعاراته الأكبر من قدرته على الإنجاز. وما حدث يوم الخميس 13 تشرين الأول، دليلٌ صارخ على أنه لم يغادر، يوماً، خيمة الولي الفقيه. ولكن يبدو أن حاجة الحرس الثوري ومخابرات النظام الإيراني إلى مواقفه المتطرفة، وتقلباته، وتصريحاته المشاكسة، وتظاهراته المزعجة، قد انتفت الآن، وآن … اقرأ المزيد