*(جذور السنديانة الحمراء)
الصديقةالكاتبة الصحفية، سلوى زكو؛ تتسائل عشية الذكرى 61 للرابع عشر من تموز 1958 عن ماذا ترك ضباطها بعد رحيلهم؟ وتكتب”نحن لا نعرف كم دينارا كان في جيب جلالالاوقاتي يوم اغتالوه على عتبة داره.ما الذي خلفهلورثته وصفي طاهر والمهداوي وعدنان البراكوطه الشيخ احمد ومئات آخرين غير بيوتهمالبغدادية بنيت بقروض ميسرة من الدولة“. السؤال ايقظ في ذاكرتي … اقرأ المزيد