أصبح الإلحاد إفلاساً،فماذا بعد الحق إلا الضلال
لا شك عند الحديث عن الإلحاد(عدم الإيمان)أو عدم التصديق بوجود خالق (الله سبحانه وتعالى)،كان ومايزال نقاش كل عصر وحين،مسأله الإيمان والكفر ،الشك واليقين كانت دائماً مفاتيح للنقاش بين العلماء والفلاسفة وذوي العقول النيّره والتي أختلفت وتوسعت وتعددت المفاهيم والرؤى والادله والبراهين بمرور الزمن وتُوضّحت أكثر فأكثر ولا سيما في عالمنا اليوم. كانت تلك المناقشات والتساؤلات … اقرأ المزيد