التقوى هي المقياس وليس التشيع أو التسنن أوغيره
لقد حدد القرآن الكريم بكل وضوح أن المائز والمقياس في التفاضل بين البشر، هو العمل الصالح ومقدار ما يقدّمه الفرد من خير، قال الله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾ [الحجرات:13]. فلا اعتراف ولا اعتبار بأي مائز عنصري أو … اقرأ المزيد