7 أبريل، 2024 3:29 ص
Search
Close this search box.

عاقبة السفلة الفاسدين

عاش البعض عمرا طويلا تحت ظلال الشعارات العقائدية والوطنية والممارسات الدينية والانسانية , بينما عاش البعض الاخر منفيا لعقود وهو يتنقل بين المدن والبلدان ويشاهد مختلف الثقافات وينهل من شتى المعارف , وبعد سنوات طويلة من التنشئة الاجتماعية المحافظة والالتزام الديني الذي هو اقرب للتصوف والزهد … , اذ افنى هؤلاء جل اعمارهم في المحاضرات … اقرأ المزيد

الفساد والفاسدين!!

الكتّاب والمفكرون لا يتفاعلون مع الواقع بعناصره الجوهرية المؤثرة في الأحداث والتطورات , لأنهم يغفلون – ربما عن قصد – ثوابت تسير على سكتها الأحزاب والقوى المؤدينة المتسلطة على البلاد والعباد. ولابد من القول بإنتفاء الدستور والقانون , لأن اليد العليا للفتاوى , فالأمور تمشي بموجبها. ومن الثوابت الفاعلة , مجهولية المال العام , والوطن … اقرأ المزيد

الطرد والتهريب فرحة الفاسدين

عشرون عاما قضاها العراق, في كنف الفساد وهدر المال, ضاعت فيها ثروات البلاد, حتى بات التفكير الجمعي مسيطراً, على أذهان العراقيين, لفقدانهم الخدمات والعيش الكريم, بدأ العد التنازلي لتصحيح المسار, عام 2023, ووضع سقفٌ زمني للنتائج, في البرنامج الحكومي, لإعادة ثقة المواطن بالعمل الحكومي. قوى التظاهرات بعد مشاركتها في الانتخابات, ودخولها قبة البرلمان, لم تقم … اقرأ المزيد

الفساد وهروب الفاسدين

بدأت الحرب على الفساد شديدة, واستبشر الشعب خيراً, لا سيما وأن رئيس الحكومة, قد أعطى وعوده في البرنامج الحكومي, أولوية للقضاء على الفاسدين, إلا أن خيبة أمل أصابت الأغلبية, فقد أطلق سراح بعض الفاسدين, ما يجعل التشكيك بإجراءات الحكومة, فاستعادة جزء يسير, من المبالغ المسروقة لا يجزي, وقد أصبحت السجون, كأنها كيسٌ فيه عيب, فسرعان … اقرأ المزيد

السوداني ووعود الفساد والسلاح المنفلت !

قال السيد السوداني في بداية استيزاره ” لن ننشغل في محاسبة صغار الفاسدين لكن كبار المسؤولين الفاسدين لنا وقفة معهم” .. وقال أيضاً ” إن “مطلب حصر السلاح بيد الدولة مطلبي الشخصي” وكلا الشعارين أو التعهدين اصبحا خلف اهتمامات السوداني أو انه اكتشف ، كما الذين سبقوه من رؤساء الوزراء ، ان مواجهة هاذين الملفين … اقرأ المزيد

قانون حرية الصحافة يتحول الى دكتاتورية ويحمي الفاسدين

” تنص المادة 19 من العهد الدولي: «لكل إنسان حق في اعتناق آراء دون مضايقة وأنه لكل إنسان حق في حرية التعبير. ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها”. ان … اقرأ المزيد

الضرب على رؤوس كبار الفاسدين

شكل الفساد في العراق ظاهرة مقلقة بعد عام 2003, واصبح –الفساد- له ادوات فاعلة في السياسة, تعطيه مظهرا من مظاهر الدولة, وهذه الادوات تحمي الفساد من أي مسائلة أو ملاحقة. احيانا هذه الادوات في سبيل الحفاظ على الفاسدين الكبار, تعطي تضحيات بسيطة بفاسدين صغار, يتم رفع الغطاء عنهم لافتضاحهم, أو لتماديهم على مشغليهم, أو لتصوير … اقرأ المزيد

بقاء العراق ورحيل الخونة والفاسدين

خيانات متتالية وغدر وسفك الدماء تارة بأسم الدين والمذهب وتارة اخرى بأسم مبادئ الحزب ومشروعه لبناء الدولة ، كلاهما كان وباءاً على الشعب وتفتيته وتمزيق وحدته ، وكلاهما استخدم غسل العقول للولاء ، مشروع الدين وتحديداً المشروع الإسلامي كان مشروع الفساد والسرقة وتغييب عقول الناس ، لم نجني من الأسلام السياسي سوى البدع والخرافات والطائفية … اقرأ المزيد

فذكر عسى ان تنفع الذكرى الفاشلون والفاسدين والمفسدين

فذكر عسى ان تنفع الذكرى الفاشلون والفاسدون والمفسدين منذ ما ينيف على 58 عاما والعراق بلا سيادة للقانون وغلبت الاعراف القبلية والاهواء الشخصية على الدساتير والقوانين وصار من بيده السلطة او المنفذين لرغباته يتجاوزون على حقوق عامة المواطنين ويسلبونهم حريتهم ومصادرة املاكهم وتهجيرهم او خطفهم وتصفيتهم بوسائل جبانة ولا اخلاقية ولو اجرينا جردا للضحايا منذ … اقرأ المزيد

الجنسية المزدوجة.. غطاء لإفلات الفاسدين من الحساب

ـ منحت المادة (18) من الدستور العراقي لعام 2005 النافذ.. جواز تعدد الجنسية للعراقي.. حيث نصت على: يجوز تعدد الجنسية للعراقي.. وعلى من يتولى منصباً سيادياً أو أمنياً رفيعاً التخلي عن أية جنسية أخرى مكتسبة.. وينظم ذلك بقانون ـ ازدواج الجنسية لدى المسؤولين الذين يشغلون مناصب عليا في عراق ما بعد 2003.. مازالوا محتفظين بجنسياتهم … اقرأ المزيد

المرجع السيستاني … يلقي حبل النجاة الى الفاسدين !

ابتداءاً اقول ان انتخابات تشرين هي لا مصيرية ولا حاسمة وسوف لن تغير من اوضاع البلد شيئاً ولا من شكل المنطقة و من يقول ان الفوضى والذهاب الى المجهول هي البديل ان لم تجري الانتخابات فهو كاذب و يريد استغفال العراقيين والضحك على عقولهم مجددًا ورغبة منه في حثهم وتشجيعهم على الذهاب الى صناديق الاقتراع … اقرأ المزيد

هل هناك امل لإنهاء دور الحكام الفاسدين … هل الانتخابات هي الحل ؟؟؟؟

أبناء وطننا الاعزاء، اعلم انكم يائسون من الوضع في العراق ومن المستقبل ، واني استطيع ان اتفهم لماذا انتم يائسون ، ولكن الأخطر من اليأس هو مستقبل البلد، نحن مقبلون على اخطر مرحلة منذ عام 2003، فالعراق الآن على حافة الهاوية بسبب سياسات الفاسدين منذ ثمانية عشر عاماً حتى الآن   ان التحديات كبيرة وكبيرة … اقرأ المزيد

ألمانيا و اليابان حاربتا الفساد و الفاسدين في ظل وجود القوات الأمريكية الإستعمارية

قال وزير المالية العراقي في ندوة إقتصادية بتاريخ 3 تشرين الأول 2020 على قاعة دار الضيافة لرئاسة مجلس الوزراء “أن هنالك 250 مليار دولار سرقت من العراق منذ العام 2003 و حتى الان، و هذا المبلغ يبني عدة دول” و “أن إنفاق هذه الأموال لم يكن هدفه إقتصادياً و إنما إستفادة مالية لبعض الجهات مما … اقرأ المزيد

عندما تصبح الديمقراطية لعبة بيد المتخلفين والفاسدين

الديمقراطية لعبة !! هكذا تسمى .. هي ليست نظام ادارة للدولة ، بل هي آلية أختيار الادارة من قبل المجتمع . الطيف السياسي الذي يتنافس على الوصول الى السلطة باسلوب ديمقراطي ، في بلد معيّن، قد يشتمل على الليبراليين وعلى الاشتراكيين بمختلف درجاتهم وعلى انصار البيئة وعلى قوى اليمين القومي المتطرف واليسار الخ… من يقرر … اقرأ المزيد

نفط العراق للفاسدين والسارقين

لم يكن تواجد النفط في العراق خيراً، بل جاء وبالاً علينا ولم يستفد من هذة الثروة الهائلة سوى السراق والفاسدين، منذ تأسيس الدولة العراقية وتوالت حكومات متتالية لم تعطي للشعب حقة كباقي الدول الذي تنعم بخيرات بلدها، قبل أربعة وتسعون سنة تم إكتشاف النفط في العراق وبالتحديد عام 1927، لا أجدادنا ولا أبائنا أستفادوا من … اقرأ المزيد

تباً للفاسدين المتسترين بعباءة الدين

تباً للعابدين الذينَ يصلّون على سجادةٍ حياكتها من خيوط قوت الفقراء، تباً للكفوف المرفوعة للدعاء وهي ملطخة بدماء الأبرياء، تباً للمغول الذينَ جائونا بعباءة الدين برياء، تباً للسارقين الذينَ إنتهكوا حرمة النساء، تباً للمتاجرين بالدين وبيع أعضاء الإنقياء، تباً لدينٍ يحكمُ بقطع الأعناق بشرع الله، تباً لدينٍ يعيشُ تحت ظلهِ الفقراء، تباً لدينٍ يسرق قوت … اقرأ المزيد

اطارات محترقة وعقول مسيرة

من الواضح أن التجربة الديمقراطية العراقية، ما أضافت للطبقة السياسية الحاكمة كثيرا، سوى أنها زادت من أتساع الفجوة بينهم وبين الشعب.. حتى وصلنا لمرحلة تضخم إجتماعي مشوه، تتناسب طردياً مع البطالة، و غياب كلي لأي حل في الأفق، يمكن أن يحتوي هذا الكم الهائل من الأيدي العاملة العاطلة.. على مدار سبعة عشر عاما لم يفهم … اقرأ المزيد

تخفيض قيمة الدينار للتستر على الفاسدين و تحطيم العراق و المستضعفين

أصبح من الواضح للجميع و بإعتراف أعضاء برلمانيون و من على شاشات الفضائيات الخاضعة للأحزاب الحاكمة بأن مليارات الدولارات قد إختفت عن طريق المشاريع و العقود الوهمية و من ثم تسربت إلى خارج العراق عن طريق البنك المركزي، بواسطة إجازات إستيراد وهمية حيث يقوم البنك المركزي بتحويل أموال المشاريع و العقود الوهمية المختفية من الدنانير … اقرأ المزيد