مقتدى ..لاخير في ود امرءٍ متلونٍ اذا الريحُ مالت مالَ حيث تميلُ
الثقافة العامة في العراق الإ ما ندر طائفية مذهبية سواء بالتصريح أو بالتلميح والفعل وسواء بالموادة والاصطفاف مع هذا ضد ذاك ..ما علينا بالتهنبل والاعلام والاقوال فكلها غطاء وتستر عن عيب ورذيلة شرعية أخلاقية ..والكل من ساسة ورموز دين وقادة وكتل واحزاب وتيارات تورطت وتلوثت افكارها وايديها بالطائفية ودماء الأبرياء من هذا المذهب أو ذاك … اقرأ المزيد