طريقان لخروج قطر من محبسها
عاملان وحيدان صنعا الزلزال الأخير الذي أعاد قطر إلى حجمها، وأفاقها على واقعها الحقيقي الذي حاولت أن تنساه أو تتناساه، فلم تستطع. الأول صغرُ حجمها، وقلة شعبها، وعاهتها الجغرافية التي ولدت معها والمتمثلة في أن الله جعلها نتوءً ملتصقا بالسعودية، لا تملك طريقا بريا وبحريا وجويا إلا عن طريق الدولة التي تسبب لها شعورها بالنقص … اقرأ المزيد