وجهك
احمرارُ الثمرة.. وخزُ الاشتياق. في الضحى المغروس خلَلَ مماشي البصرأرقبُ، لا أترقّبُ، جريَ خطابك ينهضُ، ينهشُ صفحة شوقك.تتعثّرُ به قامتُك بين قيامات الأناسي تزحمُ بها دروبُ الصبح الملتوية والمستقيمة.فجأةً يصحو نشيدُك ، يخترمُ جدران المملكة.يستهلكُ حالك وخبالك وخَيالك ومآلَ أهلك في استقصاء ما يجيءُ به المجهولُ. مدادُك آيلٌ آفلٌ لا تتبيّنه شفرةُ العقل.مهلاً، بودّي لو أمتّعُ … اقرأ المزيد