11 أبريل، 2024 10:28 ص
Search
Close this search box.

بعد ان عرته المليشيات الكاظمي يتسول ورقة توت

ما ان انتهى العراقيون من كذبة عادل عبد المهدي، والالقاب الفارغة التي اغدقت عليه من قبيل، سياسي مخضرم وخبير اقتصادي ومستقيل من الفساد، وكذلك الترهات حول استقلال حكومته عن الاحزاب والمليشيات، او قدرته على انهاء الفساد ومحاسبة الفاسدين، حتى وجدنا انفسنا امام كذبة مماثلة تخص هذه المرة مصطفى الكاظمي، مضافا اليها عنصر مثير، يتعلق بانهاء … اقرأ المزيد