8 أبريل، 2024 10:09 م
Search
Close this search box.

الكرسي حزبنا!!

مجتمعاتنا أصابها الخسران على مدى قرن تشامخت فيه الأوطان , وتسامقت بعطاءاتها وإبداعاتها وأنظمتها المحفزة لطاقات الإنسان, فأنجزت مشاريعها الحضارية , وجسدت غاياتها الإقتدارية , في مجالات الحياة الإبداعية. وعلة إنكسارنا وتخبطنا , أننا لاننتمي لحزب أو عقيدة أو مذهب أو فكرة , ولا نملك غاية أو هدفا , وإنما إختصرنا كل ذلك وأكثر بكلمة … اقرأ المزيد