الفردي والجماعي!!
الأمم المتأخرة في القرن الحادي والعشرين , عليها أن تضع الأسس التفاعلية الكفيلة بنشاطات جماعية متضامنة , لكي تتواصل مع عصرها , وأمتنا بحاجة لتأهيل قدراتها الجماعية لتكون. ومنذ نهاية الحرب العالمية الأولى والخوف من التفاعل العربي الجماعي يخيّم على الدول المنتصرة فيها , والتي توزعت ممتلكات الدولة العثمانية , ولهذا عملت جاهدة على ترسيخ … اقرأ المزيد