حميد الربيعي : من الهدوء .. إلى الورد
حين علمت ُ برحيلك، وقفتُ حاملاً أعمالك الأدبية دقائق حداد … ثم شعرتُ بحفيف ينافس البياضَ يهامسني: (هو الآن يستيقظ مرحاً ليغادر واحدة من تلك السلسلة كالمسبحة، الطويلة للمدن ذات الوجود الخرائطي / 80/ رواية دهاليز الموتى… ) يا لها من رحلة بطولية كابدتها أيها الحميد المناضل : الكويت/ طرابلس 1991- 2013 (*) تم التعارف … اقرأ المزيد