22 ديسمبر، 2024 11:38 م

الهوان!!

هوان: ضعف وخزي “مَن يَهن يسهل الهوان عليه…ما لجرحٍ بميتٍ إيلامُ” عندما تتعفر الكراسي بالهوان , يكون من السذاجة مواجهتها , لأنها تمتعت بخزيها وتبعيتها وذيليتها , فلهذه السلوكيات محفزات وتعزيزات يباركها الأسياد وكل مَن عليها داس. الهوان سلوك له مردوداته الإيجابية الكفيلة بتأمين الرغبات المطمورة في أعماق النفوس السيئة , الراضية بالتحول إلى أدوات … اقرأ المزيد

من يهنّ يسّهل الهوان عليه ..!؟

كعراقيين أحرار خاصة وكعرب وكمسلمين عامة .. إذا لم نعتمد على أنفسنا إعتماد كلي لتحرير أرضنا وعرضنا ومقدساتنا وثرواتنا ولا نعتمد على ملهاة وعبث أمريكا التي تضحك علينا وتبتزنا شر ابتزاز ، والتي سلمت رقابنا وبلداننا الواحد تلو الآخر مع سبق الإصرار والترصد والخبث والدهاء المركب الـ ” صهيوصفوي ماسوني” بيد حليفتهم الازلية والتقليدية كما … اقرأ المزيد

أضاعوا عروبتهم فداهمهم الهوان!!

العرب بعروبتهم مثلما اليابانيون بيابانيتهم , والسينيون بصينيتهم , والهنود بهنديتهم , والأتراك بتركيتهم والإيرانيون بإيرانيتهم , والألمان بألمانيتهم والفرنسيون بفرنسيتهم والأمريكان بأمريكيتهم , وهكذا الأمم والشعوب على مر العصور والأزمان. وفي زمن تتأكد فيه هوية الأمم وتتبرعم وتورق وتتنامى , يخلع العرب جوهر وجودهم ويقطعون أغصانهم , ويجرقون جذوع كينونتهم ويحاربون جذور ذاتهم ويعوقون … اقرأ المزيد

  حين يكون .. المربّـــي فاســـداً !

قال الحكيم علي : عاملوا الأحرار بالكرامة المحضة ، والسفلة بالهوان . الشعوب نهضت بتعليمها – اليابان وماليزيا وسنغافورا وفلندا – نماذج وشواهد على ذلك .. وهي مثابات فخر لشعوبها .. اما فيي بلاد المحاصصة الحزبية المقيت (وبلاد الرافدين وارض السواد وسومر الحرف الاول في التاريخ سابقاً) .. فالتعليم في انحدار .. في وزارة التربية … اقرأ المزيد

فلس – طين؟!!

أول عهدي بالمدرسة كنا نتعلم الأحرف الهجائية في القراءة الخلدونية , وأخذنا نجمع الحروف إلى بعضها ونصنع منها كلمات ونتعرف على الأسماء , وكنا نذهب للمدرسة (مدرسة سامراء الإبتدائية الأولى) , التي تقع في الركن الذي يربط بين شارع القاطول وشارع الإمام أو البنك سابقا. وعلى سور المدرسة من جهة شارع القاطول , كانت كلمة … اقرأ المزيد

أضاعوا عروبتهم فداهمهم الهوان!!

العرب بعروبتهم مثلما اليابانيون بيابانيتهم , والصينيون بصينيتهم , والهنود بهنديتهم , والأتراك بتركيتهم والإيرانيون بإيرانيتهم , والألمان بألمانيتهم والفرنسيون بفرنسيتهم والأمريكان بأمريكيتهم , وهكذا الأمم والشعوب على مر العصور والأزمان. وفي زمن تتأكد فيه هوية الأمم وتتبرعم وتورق وتتنامى , يخلع العرب جوهر وجودهم ويقطعون أغصانهم , ويحرقون جذوع كينونتهم ويحاربون جذور ذاتهم , … اقرأ المزيد