علي منارة الهداية وقسيم الجنة والنار
شخصية أصبحت باخلاصها وإيمانها وتفانيها وحبها المطلق لله ورسوله وإيثارها الذي جعل منه أن يكون الشخص الثاني بعد رسوله المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) وزاد الله منزلته علماً وإيماناً ومع مواقفه ومع سموه فجعله العلي الأعلى أميراً للمؤمنين وقائداً للأمة وخليفة لرسوله بنص قرآني وجعل اتباعه والتصديق به وحبه تمام الدين وكمال النعمة ليجعل … اقرأ المزيد