القلوب والضمائر الميتة أحياها الحسين وثورته الخالدة
عندما نقول القلوب والضمائر الميتة فلا يراد بذلك الموت الحقيقي وهو مفارقة الحياة وإنعدامها بل ما نريده هو تحول القلوب والضمائر إلى آلة تؤدي وظائف فسيولوجية فقط كنقل الدم فحسب دون أن تكون هناك مشاعر وأحاسيس وشعور بالمسؤلية إزاء الأحداث المحيطة, وما أكثر الذين ماتت قلوبهم وضمائرهم فصارت قلوبهم كالحجارة أو أشد قساوة، قال تعالى … اقرأ المزيد