الشهادات المزورة والمباعة —– جريمة تُغرق البلاد في المجهول
للتدخلات السياسية دورها في استشراء الفساد والتزوير , حيث ُعدّ ظاهرة تزوير الشهادات الدراسية من مستجدات ما بعد عام 2003، ظاهرة استخدام الشهادات المزورة لم تكن معروفة قبل عام 2003 لعدة اسباب، اهمها ان عدد المؤسسات العلمية التي تمنح الشهادات العليا محدود جداً وتقتصر على الجامعات الرسمية العراقية، كما أن السفر كان ممنوعا على العراقيين، … اقرأ المزيد