5 نوفمبر، 2024 8:46 ص
Search
Close this search box.

الشهادات المزورة والمباعة —– جريمة تُغرق البلاد في المجهول

للتدخلات السياسية دورها في استشراء الفساد والتزوير , حيث ُعدّ ظاهرة تزوير الشهادات الدراسية من مستجدات ما بعد عام 2003، ظاهرة استخدام الشهادات المزورة لم تكن معروفة قبل عام 2003 لعدة اسباب، اهمها ان عدد المؤسسات العلمية التي تمنح الشهادات العليا محدود جداً وتقتصر على الجامعات الرسمية العراقية، كما أن السفر كان ممنوعا على العراقيين، … اقرأ المزيد

الأبرز في قضية الشهادات المزورة!

إنّه ليس العدد الهائل البالغ 27 000 شهادة مزوّرة لعراقيين تمّ وجرى في 3 جامعات لبنانية تحديداً , هو ما يمكن اعتباره الأبرز وربما الأخطر . ولا يقتصر الأمر كذلك على أنّ معظم اصحاب تلك الشهادات هم من وزراء ونواب ومسؤولين عراقيين حسبما ورد في الأخبار < وهذه لوحدها فضيحة عظمى تمسّ هيكل العملية السياسية … اقرأ المزيد

بعد الأنتخابات المزورة والاستحواذ على حقوق المواطنين..العراق الى أين..؟

هل فعلا قادة التغييرفي العراق اليوم ومن ضمنهم الدكتور العبادي من القادرين على تكوين دولة عراقية على غرار الدول الديمقراطية الاخرى ؟ أم ان حركة الأصلاح التي ينادون بها ستنتهي بأنتهاء مرحلتهم الحالية الحرجة او بعد أكتشاف الخطأ الكبير؟.وهل هم فعلا يملكون كريزما قيادة دولة ناجحة..وصيرورة زمن وقراءة معاصرة للقانون؟ أخذين بعين الأعتبار شمولية حقوق … اقرأ المزيد