7 أبريل، 2024 5:15 م
Search
Close this search box.

أردوغان واللعبة الإنتخابية التركية …!

يواجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ، تحديّات سياسية كبيرة داخل تركيا وخارجها، وهذه التحديّات ترسم مستقبل الرئيس أردوغان في الإنتخابات المقبلة، لذلك يعمل جاهداً لمواجهة هذه التحديات ،بحكمة وعقلانية وذكاء سياسي نادر،ففي الداخل تسعى المعارضة ، وخاصة الكردية بزعامة إمام أوغلو أن (تشيّطن)،سياسية الرئيس وحزبه، وتظهره ديكتاتوراً ، يقمع الأقليات وأحزابها، ويمارس عملية الإقصاء … اقرأ المزيد

اللعبة انتهت ؟ الدعوة الى حل البرلمان العراقي !

لا أدري لمَ أتذكر كيف اصيب بالصداع المزمن كلما اقترب موعد جديد لتشكيل حكومة العراق القادمة الجديدة , أو تقرر تشكيل كتل وائتلافات وقوائم وفرق وتجمعات جديدة من الأحزاب الحديثة الدينية والطائفية والعرقية والمذهبية والقومية والعشائرية والمناطقية والجهوية .. وحسب الطلب والتي انتشرت بشكل واسع في جميع مدن وقصبات العراق اليوم وتحت مسميات الحيتان الكبيرة … اقرأ المزيد

إسرائيل.. اللعبة أم اللاعب؟

تربينا نحن جيل القرن الماضي, على فكرة “قومجية” كما يحب منتقدوها أن يسمونها, مفادها أن ” الكيان الإسرائيلي” هو العدو الأول والدائم, وأنها المتحكم بكل قضايا وشؤون العالم, من خلال سيطرتها على كل جوانبه الإقتصادية والمالية والسياسية والإعلامية المهمة. تداولنا بشكل عاطفي قصصا, عن تحكم سري لعوائل يهودية بكل المال العالمي, وسيطرة أخرى على الإعلام … اقرأ المزيد

اللعبة والرقعة!!

اللعبة هي اللعبة , والرقعة هي الرقعة , والسارق هو السارق , والمسروق طائق , وبالتبعية غارق , ولهذا فأن الفساد فائق , والظلم سائق , والدين ماحق!! اللعبة تتكرر على أكتاف الأجيال , فيقومون بها وكأنها جديدة وذات منال , وما هي إلا لعبة متتابعة , يجنون من ورائها الخسران والإذلال , واللاعب فيهم … اقرأ المزيد

وصفة مشفرة كشفت اللعبة

ليس هناك مهنة إنسانية مثل مهنة الطب، لعلاقتها بصحة الناس وإنقاذ أرواحهم، ويكاد من يمارسها يكون شبيها بملاك الرحمة، الذي يضع يده على علة المريض، فيداويه ويعطيه العلاج المناسب لينقذ حياته، فكانت هذه المهنة رمزا للإنسانية والرأفة والرحمة، وهذا ما يجب أن يكون عليه من يمارس هذه المهنة. اضطرتني حالتي الصحية المتدهورة، أن أسافر الى … اقرأ المزيد