بسامراءَ لا الكهفُ كهفٌ ولا القاطولُ قاطولُ!!
مكان الصبا في سامراء الحضارة والقوة والشموخ فقد ملامحه , وخرِّبت علاماته الفارقة , فاندرسَ الكهف الذي كان يموج بالحياة الرقراقة , الفواحة بالجمال والتفاعلات الإنسانية المتواكبة , سباحة وصيد وتأملات , وجولات على وجه الماء عند الغروب , حيث الشمس ترسم لوحاتها الفاتنة الخلابة. وقد وصف الجواهري بعضا من روعة ذلك المشهد الساحر: عجبي … اقرأ المزيد