داعش الثانية وثمن الدم
كالعادة تُنهب البلاد وتُستباح ويتجاوز البعيد والقريب على سيادتنا الوطنية ومياهنا وأجوائنا.وليس هناك من المسؤولين والساسة الكبار الصغار سوى الردود المائعة والكلمات الأنشائية والتلاعب بالألفاظ. لا أريد أن أتحدث عن تجاوزات دول جوار السوء فقد كَلَّ القلم وبحَّ الصوتُ ونضبتْ الأحبارُ وتمزقت الأوراق من كثرة الكتابة.ولكن حديثي اليوم عن تجاوزات الأشقاء الشركاء في الوطن الكورد … اقرأ المزيد