22 نوفمبر، 2024 5:12 ص
Search
Close this search box.

الضباع والظباء!!

الضباع هائجة والظباء لائجة , تصرخ وتستغيث , وما حولها يدس رأسه في الرمال. دع الضباع تفتك بالظباء , والدور قادم على الأبدان المدفونة الرؤوس , إنها مسألة وقت ونداء جوع. الضباع شرسة وتحسب الظباء عدوانية لابد من تطهير الأرض من وجودها. حصل ذلك في عالم الديناصورات التي إنقرضت , بعد أن صار آكلها من … اقرأ المزيد

ان .. الضباع على اشكالها تقع !

.. فالطيور حيوانات جميلة من خلق الله .. بينها ود والفة وهي ساعية الى رزقها بنفسها ، تعلّم البشر الصبر والحكمة والدأب وحتى الاخلاق والنظافة والتامل .. اما الضباع فهي حيوانات قذرة شيمتها الغدر والتربص وتعتاش على فضلات الاخرين وتاكل الجيف وتفتك بكل ماهو جميل ، ولا تتوانى عن التخريب والاخلال بالتوازن البيئي والطبيعي ، … اقرأ المزيد

العراق وقطيع الضباع!

سأكتب كلماتي بدموعي، وأجعل إطار جُمَلي حزناً، على كل المآسي التي عانينا منها، بسبب تصرفات غير محسوبة، لساسة أغلبهم (أبناء !!!)، ليدفع ثمنها المواطن الفقير، القانع الصبور، من أجل مجموعة مثل هؤلاء السفهاء الساقطين، يا حسرتنا على رخص دمائنا، ويا ألمنا لأننا لم نتعظ، وسنعيد الكرة، ونصدر وجوههم القبيحة للصدارة، لأننا مازلنا نبحث عمن يقتلنا … اقرأ المزيد

لا حدود حتى يوم البعث

لا حدود حتى يوم البعث … 1 صورة مفبركة من جثة ذئب ثمل تحملها الضباع … أطر موحلة تجمع أشلائها المازوخية .. 2 أحذر من عضة ثعلب يخفي سيقانه النحيفة في مسحوق الملح … أنه نائم إياك أن توقظ النائمين ستسحق ذئبك وضباعك .. 3 لسنا بحاجة لمعسكرات عمل … نحن بحاجة لمصحات فكرية وجسدية … اقرأ المزيد

عادتْ خيولهم تزهو حوافرها

( ميمون )* أيّها الجريحُ غابةُ الضباعِ تنهشُ أحلامكَ أرضعتْ سنابكها اللاهثة شهاباً هوى صعوداً ينشدُ الفجيعةَ تلطّخُ وجهكَ رماحهم فرحاً تترنّمُ بهِ تحنّطُ الأيامَ يهدّمُ صهيلها مرآيا الأفق وبينَ شفتيكَ غصة تمضغُ الوجعَ الكتوم وحيداً بلا عنانِ يشقُّ ملامحَ الصمت مخزيّ الصهوةِ سهامُ الغدرِ لا تُحصى فخاخها تُذعرُ حدودَ الشمس تحاصرُ ذهولَ الفرات تحتَ … اقرأ المزيد