7 أبريل، 2024 4:13 ص
Search
Close this search box.

السيد السوداني …. احذر وعاظ السلاطين

يبدو ان السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني يحيط نفسه بثلة من المؤمنين الصالحين الذين لا يتوانوا عن تقديم النصيحة والموعظة الحسنة في الامور المختلفة…. متناسيا ما ال اليه مصير اسلافه ممن استلم المنصب ولم يسلم من مغبة افكارهم وتوجيهاتهم السمجة التي لا تمت بصلة للواقع الكارثي الذي يعيشه المواطن …. فترفهم ورفاهيتهم واستحواذهم على … اقرأ المزيد

الدولة العثمانية وريثة المغول-التتار و سلاطينها من الفاتح الي اردوغان احفاد هولاكو و جنكيزخان!

“العثمانيون” هم نسل من خربوا الحضارة العباسية الاسلامية و من رموا المعارف الإنسانية في نهر دجلة و هدموا دار الحكمة في بغداد.. فالاتراك احدي القبائل التي انضوت تحت حلف المغول و التتار الهمجي الذين غزو العالم الاسلامي.. قادتهم كانوا اكبر خطر علي العالم الاسلامي حين ناصبوه العداء و استمروا كأكبر خطر علي شعوبه حتي حينما … اقرأ المزيد

حين تنحسر الخيارات

“حچي الغالب على المغلوب يرهه” مازالت الأمواج في ساحة عراقنا الجديد تتلاطم في لج بحور عديدة، وكأن ظلم العقود الماضية وظلماتها لم تكفِ السلاطين الذين تناوبوا على استحواذ هذه الرقعة الجغرافية (فلاحة ملاچة) سحتا، ولم تروهم دماءً، ولم تشبع غرائزهم السادية في جلد ابناء هذا البلد، الذين ولدتهم أمهاتهم أحرارا فاستعذبوا استعبادهم. ومعلوم أن المقارنات … اقرأ المزيد

“مَن مَلكَ اسْتأثرَ”!!

إستأثر بالشيئ على غيره: خص به نفسه وإستبد به. الجلوس على كرسي الحكم يمنح البشر شعورا بالقوة وإحساسا مزيفا بالكمال , فلا يحسب أنه يقوم بعمل غير صحيح , وإنما ما يراه ويفكر به ويقدم عليه هو عين الصواب , والقدوة التي عليها أن تُحتذى وتدوم, ولهذا تجده يقرّب المداحين الذين يعززون هذا الشعور عنده. … اقرأ المزيد

الدين سحر السلاطين

الدين له خصوصية روحية وعقلية لدى اتباعه والاكثر علاقة في تقديس طقوسه المسلمون ، وعلى مر التاريخ نرى ان كل الخلفاء والسلاطين والملوك كانوا يثبتون حكمهم بشعارات دينية ، والشعارات الدينية هي العزف على وتر المقدس لدى الناس ، ولربما قد يكون مقدس ولكن ليس بهذا التهويل او يكون مزيف لا يستحق التقديس فياتي السلطان … اقرأ المزيد

يا ( تِنِينَةَ )* الروح …..

للــــــــ حربِ سعادة ٌ متغطّرسة ٌ في وطني وسُرَف ٌ خاكيّة ٌ بـ لونِ الحزنِ زغبُ العصافيرِ مذ ْ كانَ غطاءَ الوردِ أصبحَ فجيعة شهيّة بينَ ثدييها في ولائمِ السلاطين وأشلاء اسلافي رهينة على الصراط بلا حنجرة تعويذتها إنتفاضة محتضنةً رذاذَ الحلم تحتَ ركامِ الدخان مدهونة أصواتهم بـ الذوبانِ مفزوعة في الهاوية شقيّة تائهةٌ تصاويرهم … اقرأ المزيد