الدف والمخراز !
أتيتَ .. تطلُّ عليَّ مكتوما بعدما ادبرتَ ونبذتَ العهدَ وأشقيتْ .. قلبي بالهموم لا حزنا اراهُ من سوء ما تَجحّدتَ يَطير من جفنيك ولا نيّة للسلام في كفيك وإلا أنحنيت لها وحيَّيتْ , كأن بعد الحُسن يأتي الغثُّ وبعد الحياء يأتي مابديتْ , بأي نردٍ يفرح الثاوي أو يصيب اذا انتبذ الصد والصد مخراز وأي … اقرأ المزيد