التاريخ يكتب في يد المنتصر دوماً
وهذا مروراً وابتداءً بعاشوراء وانتهاءً بمن حذا حذوها -كما هو المعروف والسائد يكتب التأريخ من انتصر بحد السيوف بجيشه الجرار ،ثم سيتلاعب بالشواهد ليحصد القصة بكاملها ويخيَّم على المشهد إعلامياً وسياسياً وثقافياً فقط لانه كان الاقوى عنوة بمن كان الطريدة الخاسرة له! -لكن المعادلة في كربلاء قد تغيرت كلياً، لان جيش يزيد الجرار قد تهيأ … اقرأ المزيد