الإعلام والأصنام
هناك مثل دارج أراني اليوم مجبرا على ذكره في مقالي هذا، بعد أن تحفظت كثيرا على إدراجه في مقالات سابقة، لالشيء إلا لأني أعتز كثيرا بمنبري هذا، وأحرص دوما على إخراجه بأبهى حلة وأنصع صورة وأحسن هيئة، فأزينه مااستطعت بمفردات ممشوقة وعبارات أنيقة، وأسعى دوما الى اصطفاء كلمات وضاءة، أنير بها سطوره، وما هذا كله … اقرأ المزيد