أمريكا العراقية وداعاً
درج الراحل صدام حسين على وصف الشعب العراقي، في جميع خطبه وتصريحاته، بالعظيم، ثم سقط وجاء بعده القادة الإسلاميون وملحقاتُهم النباتاتُ الطفيلية السنية والكردية والفئاتُ الانتهازية الأخرى ليُثبتوا أن الشعب العراقي لم يعد عظيماً كما كان. نعم، إن تاريخ العراقيين يقول إن فيهم أصالةً وثقافةً وعراقة باهرة ونادرة لا ينكرها إلا المغرضون والذين في قلوبهم … اقرأ المزيد