حين يحترق الشعب
كلما اشتعلت النيران في مستشفى أو سوق أو بناية متهالكة تهرع الكاميرات ، وتُرفع الأكف وتُشكّل اللجان ويُسدل الستار على مسرحية دم جديدة ، لكن هذه المرة في الكوت لم تحترق جدران فقط بل احترق أطفال وشباب وأحلام بريئة ماتت اختناقًا وقهرًا لأن هناك من قرر أن ينام في حضن المنصب ويستيقظ فقط عند نهاية … اقرأ المزيد