8 أبريل، 2024 4:45 م
Search
Close this search box.

حين يستيقظ النواب على أنين الرافدين !

كم سعيد انا كمواطن عراقي بسيط تربيت على هسيس أمواج دجلة وانا الوذ بشواطئه بترانيم الجواهري ” حييتُ سفحَك ظمآناً ألوذُ به..لوذَ الحمائمِ بين الماءِ والطين ” وتأريخ الفرات ، كم سعيد مع مواطني هذي البلاد المنكوبة ، بنواب القرن، وهم يشمّرون عن سواعدهم وافكارهم واختراعاتهم ، فيلمّوا جمعهم ويجتمعوا لمناقشة ازمة المياه في بلاد … اقرأ المزيد